الأربعاء، 28 نوفمبر 2018

اجتمع اليوم بمقر مركزية الاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية المكتب التنفيذي برئاسة عضو الامانة الوطنية والامينة العامة للاتحاد الاخت فاطمة المهدي

اجتمع اليوم بمقر مركزية الاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية المكتب التنفيذي برئاسة عضو الامانة الوطنية والامينة العامة للاتحاد الاخت فاطمة المهدي. تطرق الاجتماع الى عدة مواضيع اهمها تقييم برامج وانشطة العهدة السابقة من عمل المنظمة و مشروع خطة التحضير للمؤتمر الثامن للاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية الذي سيتم عرضه يوم الغد في اجتماع الامانة العامة للاتحاد المقرر بمركزية الاتحاد في تمام الساعة العاشرة صباحا.

نساء في الأمام

المرأة إلى الأمام هو شريط وثائقي  من اعداد و إخراج  الصحافية  الإسبانية  لولا غوميز،شريط وثائقي  رؤية لواقع المرأة الكولومبية المشاركة في صنع   السلام  قبل الحرب ، خلال وبعد الحرب بدولة كولومبيا ، الشريط يعبر عن  ورؤية  نساء يكفحن من اجلالسلام و   بطريقة حقيقية تعبر عن  واقع و حال  العديد من جوانب  هذه الربو عواقبها من  الضررعلى حياة لأشخاص ، الحالات الفردية والجماعية التي تعكس أضرارها  على النساء بصفة خاصة.
واقع يتطابق مع واقع المرأة الصحراوية التي تساهم ايضا ي عملية لسلام.

كانت مشاركة الإتحاد الوطني للمرأةلصحراوية إلىجانب جمعيات نسائية أخرى بدعوة من معهد المرأة لمقاطعة كاستيا لمنتشا حيث تم عرض الشريط الوثائيقي مع معرض صور لنساء   زعمات و ناشطات حقوقيات من بينهم آمنتو حيضار. 

السبت، 24 نوفمبر 2018

في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة: اتحاد النساء الصحراويات يندد بالانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها المغرب ضد المرأة الصحراوية

بمناسبة اليوم العالمي للعنف ضد المرأة، الذي يصادف الـ 25 من نوفمبر من كل عام، كيوم للقضاء على العنف ضد المرأة، حيث تسعى الجمعية العامة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية للتعريف بحقوق المرأة في العالم لحمايتها من كل انتهاكات قد تطالها، في حين لازالت المرأة الصحراوية تعيش واقع الاحتلال في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية نتيجة استمرار قوات القمع المغربي في ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ضد المرأة الصحراوية من خلال تعرضها لشتى أنواع التعذيب والتنكيل بها وسحلها بشعرها في الشوارع وتعذيبها النفسي والجسدي واللفظي وتعرضها للاختفاء القسري والاعتقال المباشر أثناء وقفاتها السلمية.
إن هذه المعاملة السيئة التي يتعرضن لها النساء الصحراويات في المدن المحتلة تحط من الكرامة الإنسانية مما يتنافى مع جميع المواثيق الدولية التي توصي بضرورة حقوق المرأة؛ وبالرغم من هذه المواثيق لا زالت المرأة الصحراوية تعاني من العنف الممنهج من طرف المحتل الغاشم من جهة والتعتيم الإعلامي من جهة أخرى.
وبمناسبة اليوم، إن قسم حقوق الإنسان في الاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية يندد ويستنكر كل الانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها النظام المغربي ضد النساء الصحراويات، وعليه ندعو كافة الهيئات والجمعيات الدولية التي تعمل في حقل الدفاع عن حقوق الإنسان التكثيف من زيارة المدن المحتلة من أجل الإطلاع على معاناة النساء الصحراويات تحت وطأة المحتل، ومطالبة الأمم المتحدة بإيجاد آلية أممية لمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية.



الاثنين، 19 نوفمبر 2018

الجمهورية الصحراوية تشارك في أشغال المؤتمر الثاني للمنظمات الأفريقية العضو في المجلس الإقتصادي والإجتماعي للأمم المتحدة

الجمهورية الصحراوية تشارك في أشغال المؤتمر الثاني للمنظمات الأفريقية العضو في المجلس الإقتصادي والإجتماعي للأمم المتحدة
بمشاركة وفد عن الجمهورية الصحراوية، انطلقت اليوم بالجزائر العاصمة أشغال المؤتمر الثاني للمنظمات الأفريقية العضو في المجلس الإقتصادي والإجتماعي التابع للأمم المتحدة تحت شعار "إشراك أفريقيا لمواجهة أزمة الهجرة".
حيث يتم تنظيم هذا المؤتمر الذي سيركز على قضايا الهجرة والتنمية بالقارة، بالشراكة بين البرلمان الأفريقي لمنظمات المجتمع المدني، والجمعية الوطنية للتبادل بين الشباب ومبادرة المذكرة 2063 بالجزائر.
للإشارة الوفد الصحراوي يضم كل من السيدة فاطمة المهدي الأمينة العامة للاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية، السيد محمد سالم رابح الملحق العسكري بالسفارة الصحراوية، السيد محمد لغظف عوة مستشار لدى السفارة مكلفا بالمجتمع المدني، السيد ابراهيم الصديق ملحق بالسفارة، السيد موسى سلمة مكلفا بالمجتمع المدني الصحراوي، السيدة نورة بنت أباها ناشطة جمعوية وإعلامية صحراوية.

الأحد، 18 نوفمبر 2018

ندوة الإيكوكو الـ 43 تطالب الإتحاد الأوروبي باحترام قرارات محكمة العدل الأوروبية فيما يخص الثروات الطبيعية الصحراوية

دعت الندوة الأوروبية الـ 43 للتضامن مع الشعب الصحراوي "إيكوكو " الإتحاد الأوروبيإ احترام قرارات محكمة العدل الأوروبية فيما يتعلق بالثروات الطبيعية الصحراوية .
وذكرالمشاركون في  الندوة بالقرارات الثلاثة لمحكمة العدل للإتحاد  الاوروبي، التي أكدت بان الصحراء الغربية والمغرب اقليمان منفصلان ومتمايزان ، مشددين على ضرورة احترام الإتحاد الأوروبي للقانون الأوروبي والدولي وجميع قرارت الأمم المتحدة ذات الصلة بالقضية الصحراوية. كما أكدوا أن "حركة التضامن يجب أن تعمل بالتنسيق مع رجال القانون  الدوليين قصد دعم جبهة البوليساريو في معركتها القضائية".
وفي هذا السياق حذر المشاركون الإتحاد الأوروبي من القيام بطعون  جديدة، في حالة مصادقة البرلمان الأوروبي على التعديلات الرامية إلى ادراج  الصحراء الغربية في حقل تطبيق الإتفاقات التجارية بين الإتحاد الأوروبي والمغرب.   
كما ندد المشاركون في الدورة الـ43 للندوة الأوروبية  للدعم و التضامن مع الشعب الصحراوي ، بسلب الموارد الطبيعية الصحراوية من طرف الشركات  الأوروبية، محذرين من مناورات أوروبا الرامية الى التحايل على قرارات محكمة العدل الأوروبية .
من جهة أخرى ، عبر المشاركون في الندوة عن ارتياحهم للجهود التي يقوم بها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة الى الصحراء الغربية السيد هورست كوهلر بدعوته طرفي النزاع " جبهة البوليساريو والمملكة المغربية " إلى المباحثات ديسمبر الداخل بجنيف السويسرية .
كما عبروا عن أملهم في ان يؤدي تمديد عهدة المينورسو (ستة أشهر) الى كسر الجمود والتقدم نحو حل يضمن للشعب الصحراوي حقه في الحرية وتقرير المصير .
ودعا المشاركون في ندوة "إيكوكو " اسبانيا إلى تحمل مسؤولياتها التاريخية تجاه الشعب الصحراوي

السبت، 17 نوفمبر 2018

آلاف المتظاهرين بمدريد يطالبون الحكومة الإسبانية بتحمل مسؤولياتها التاريخية تجاه الشعب الصحراوي

تظاهر اليوم عشرات الآلاف من الصحراويين وأعضاء الحركة التضامنية مع شعبنا بالعاصمة الإسبانية مدريد للتنديد باتفاقية مدريد الثلاثية ومطالبة الدولة الإسبانية بتحمل مسؤولياتها التاريخية
المظاهرات انطلقت من محطة اطوتشا وسط العاصمة الإسبانية مدريد. انتهت بساحة "إسبانيا" الرمزية وسط العاصمة، 
وبعد أن جاب المتظاهرون أبرز شوارع العاصمة الإسبانية مرددين شعارات مؤيدة لكفاح الشعب الصحراوي وحاملين الأعلام الوطنية الصحراوية ولافطات مطالبة الدولة الإسبانية بتحمل مسؤولياتها تجاه مستعمرتها السابقة
وبعد أن انتهت المظاهرة الحاشدة بساحة "إسبانيا" تداول على منصة الخطابة بعض قادة الحركة التضامنية ونشطاء حقوق الإنسان بالارض المحتلة
الناشط الحقوقي الصحراوي، حسنة ادويهي، ذكّر في مداخلته الدولة الإسبانية بدورها التاريخي الذي لم تلعبه منذ خروجها المذل من بلادنا المحتلة.
من جهتها، ممثلة الجبهة بإسبانيا، خيرة بلاهي اباد، توجهت، في مطلع مداخلتها، بعميق شكرها للحركة التضامنية الإسبانية مع شعبنا التي لا زالت تواصل دعمها رغم تخاذل الدولة الإسبانية وتبنيها طرح الإحتلال المغربي، وهو الحراك، تضيف الأخت خيرة بلاهي، الذي كسر جدار التخاذل والصمت الرسمي الإسباني كلما حل تاريخ الرابع عشر من نوفمبر من كل سنة. كما ذهبت عضو الأمانة الوطنية إلى أن الدولة الإسبانية لا زالت هي المسؤولة عن معاناة الشعب الصحراوي، ليس فقط لأنها وقعت اتفاقية مدريد المشؤومة سنة 1975 والتي باعت بموجبها الشعب الصحراوي، بل لأنها متورطة في مواصلة معاناته من خلال صمتها عن انتهاكات المغرب لحقوق الإنسان ببلادنا المحتلة، وتسهيلها نهب ثروات شعبنا الطبيعية عن طريق الاتفاقيات مع المفوضية الأوروبية.
وأوضحت الدبلوماسية الصحراوية أنه ما لم يحصل الشعب الصحراوي على استقلاله فإن مسؤولية إسبانيا عن الإقليم لن تسقط حسب مواثيق الأمم المتحدة وحتى المحكمة الوطنية الإسبانية، مبرزةً أن تناقض أوروبا، صاحبة المصالح مع مبادئها التي تأسس عليها الاتحاد، يتضح من خلال رفضها تطبيق أحكام محكمة العدل الأوروبية حول ثروات الشعب الصحراوي ما اوقعها في مناقضة قوانينها ودستورها الذي يؤكد مسؤوليها التاريخية تجاه الشعب الصحراوي.
إلى ذلك، أكد رئيس تنسيقية الجمعيات الإسبانية المتضامنة مع الشعب الصحراوي، بيبي تابواظا، أن الشعب الصحراوي يواصل كفاحه وهو يسير في الطريق الصحيح، مضيفاً أن الانتصارات تتواصل ضمن معركة الحرية. كما حثّ الأحزاب السياسية الإسبانية للكف عن سياسة موالاة الإحتلال المغربي، مشيراً إلى أن الأحزاب الإسبانية اعتادت التضامن مع القضية الصحراوية لما تكون في المعارضة وعندما تصل للحكم تغير خطابها ومواقفها.  
وفي ختام كلمته طالب، بيبي تابواظا، الدولة الإسبانية بإلغاء اتفاقية مدريد
البيان الختامي للمظاهرات ندد بانتهاك المغرب لحقوق الإنسان ببلادنا المحتلة وخاصة معاملته السيئة لسجناء الرأي الصحراويين بسجون الإحتلال المغربي، مندداً بمحاولة المفوضية الأوروبية تجاوز قرار محكمة العدل الأوروبية الأخير الذي أكد بما لا يدع مجالاً للشك بأن الصحراء الغربية هي أرض منفصلة عن المغرب وأن الأخير لا علاقة ولا سيادة له عليها
كما وجه البيان نداءً للشركات الإسبانية التي تشارك في تسويق المنتجات الصحراوية عن طريق المغرب إلى الكف عن نهب ثروات شعب محتل
وقد دعا البيان المفوضية الأوروبية للتفاوض مع ممثل الشعب الصحراوي الوحيد، جبهة البوليساريو، وتوقيع اتفاقيات اقتصادية وتجارية معها بما أنها تمثل الشعب الصحراوي قاطبةً، داعياً بعثة المينورسو لإدراج مراقبة حقوق الإنسان بالمناطق المحتلة ضمن صلاحياتها
وأشاد ذات البيان بدور المناضلين الصحراويين المدافعين عن حقوق الإنسان في وجه انتهاكات المحتل المغربي. كما عبر البيان عن تقدير الحركة التضامنية لدور المرأة الصحراوية في بناء الدولة ومسار الكفاح الوطني
 
وفي ختام البيان وجهت الحركة التضامنية مع شعبنا خالص التقدير للشعوب الإسبانية على دعمها المتواصل لحق الشعب الصحراوي في الاستقلال رغم تخاذل الحكومة وتواطئها مع المغرب. وقد اختتمت المظاهرة بحفلٍ موسيقي نشطه فنانون صحراويون وإسبان.

السبت، 3 نوفمبر 2018

الندوة الدولية الثامنة حول دور المرأة الافريقية في السلم والتنمية المستدامة التي تمت خلال الايام من 1 الى 3 نوفمبر 2018 في العاصمة الناميبية ويندهوك تحت شعار اذا كنا نرغب في اخراج افريقيا من الحروب, يجب ان تأخذ المرأة زمام المبادر

انطلقت اشغال الندوة الدولية حول دور المرأة الافريقية في السلم والتنمية المستدامة في تمام الساعة التاسعة من يوم 2 نوفمبر بحضور شخصيات افريقية متميزة من بينها زعيم ومؤسس حركة سوابو الناميبية سام شافيشونا نوجوما و السيدة سارا كوقونقيلوا امديلا الوزير الاول لدولة ناميبيا والسيد جاكايا ماريشو كيكويتي الرئيس السابق لتنزانيا والسيدة بينيهوبيفو بوهامبا حرم الرئيس السابق لناميبيا والسيدة باصيرات ناهيبي رئيس المنظمة الافريقية لتعزيز المبادرات السياسية والاقتصادية للمرأة في افريقيا بالاضافة الى عديد الوزراء واعضاء برلمانات من مختلف الدول الافريقية وممثلي السلك الدبلوماسي المعتمد في ناميبيا وكذا خبراء من مختلف الجنسيات الافريقية التي تمثل حوال 52 دولة افريقية.
وقد استمرت المداخلات خلال اليومين اي 2, 3 نوفمبر حيث ركزت على اهمية العمل من اجل اشراك النساء في عملية بناء السلم كخطوة اساسية لتحقيق التنمية المستدامة في افريقيا من خلال جلسات متخصصة تمحورت حول قضايا مثل اهمية التوعية بقرار مجلس الامن رقم 1325 حول مشاركة المرأة لتحقيق السلم والامن. حفظ السلام وبناء الامم, اهمية دور رجال الدين في بناء السلم وتحقيق التنمية المستدامة في افريقيا , دور الاعلام في ادارة السلم والتفاوض وتحقيق التحول, الاتجار بالنساء والاطفال: الاثار الاجتماعية والاقتصادية المدمرة على مستوى افريقيا, اثار الصراعات الدينية والعرقية على النساء والاطفال في افريقيا, دور الشباب في تحول النزاع والوساطة والتنمية الوطنية.
وفي اطار المداخلات كانت لنا مداخلة حول معاناة الشعب الصحراوي والانتهاكات الخطيرة التي يواجهها يوميا في عزلة تامة عن العالم بسبب التعتيم الاعلامي وعدم قدرة بعثة المينورصو على التبليغ عن هذه الانتهاكات الخطيرة من قبل الدولة المغربية واكدت المداخلة على ضرورة تحرك النساء الافريقيات ولعب دور اكثر فعالية من اجل المرافعة عن حقوق النساء والاطفال والشعب الصحراوي عامة وتحقيق السلم وتحرير الصحراء الغربية كاخر مستعمرة افريقية .
وللاشارة فقد حظيت القضية الصحراوية بالتضامن الواسع من قبل المشاركين الذين اكدو على عدم قبول هذه الوضعية التي يعيشها الشعب الصحراوي وانه يجب القيام بفعل ملموس وعاجل على مستوى جنيف والامم المتحدة والاتحاد الافريقي.
ومن اهم ماجاء في البيان :
  • رفض النساء الافريقيات لاستمرار الوضع القائم في الصحراء الغربية حيث يوجد شعب مشرد يعيش في الملاجيئي ويعاني ابشع انتهاكات حقوق الانسان منذ اكثر من 4 عقود بسبب الاحتلال المغربي .
  • التنديد بالصمت المطبق من قبل الامم المتحدة والاتحاد الافريقي وبعدم التعامل بجدية مع القضية الصحراوية التي طال امدها ومطالبة كلاهما ببذل جهد اكبر في تحقيق السلم وانهاء الاستعمار من اخر مستعمر افريقية الصحراء الغربية.
  • ممارسة الضغط على المغرب كعضو في الاتحاد الافريقي ومطالبته بالامتثال للشرعية الدولية والحرص على احترام ميثاق الاتحاد الافريقي الذي يوصي باحترام حق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها ويحث على التضامن والتاخي والتعاون من اجل تحقيق السلم في القارة الافريقية وضمان نموها الاقتصادي والاجتماعي والسياسي. وفرض عقوبات على المغرب في حالة عدم الامتثال لهذه المبادي التي تاسس الاتحاد الافريقي من اجلها.
  • مطالبة فرنسا باحترام حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره بنفسه والمساهمة في خلق الاستقرار في المنطقة.
  • مطالبة وسائل الاعلام الوطنية والدولية بلعب دور اكثر فعالية تجاه القضية الصحراوية والمساهمة بشكل ايجابي في انهاء معاناة الشعب الصحراوي.
كما كانت هناك توصيات حول دعم مشاركة المرأة الافريقية في عمليات بناء السلام والتفاوض وبعثات حفظ السلام على مستوى القارة الافريقية.
  • المطالبة بفتح فرص للشباب والشابات من اجل لعب دور اساسي في بناء السلام في القارة الافريقية وتشجيع وسائل الاعلام على المساهمة بشكل ايجابي وبمصداقية من خلال توفر المعلومات والتوعية من اجل مشاركة الجميع في استتباب الامن في القارة الافريقية وضمان تحقيق اجندة الاتحاد لسنة 2063.