اختتمت مساء أمس الثلاثاء أشغال ندوة الأممية الاشتراكية للنساء المنعقدة بمدينة برشلونة بإقليم كتالونيا، التي دامت لمدة يومين متتاليين،تحت شعار: “أزمة الديمقراطية.. تنامي الحراك الشعبي وما هي مكانة حقوق المرأة؟” بمشاركة الاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية ممثلا في مسؤولة العلاقات الخارجية، خديجة المخطار.

وبعد المناقشات لمدة يومين (21 و22 نوفمبر 2017) بحضور ممثلات عن كل المنظمات النسائية من أفريقيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا، تم التركيز على قضايا من قبيل أهمية مواصلة دراسة وتقييم مستوى التزام الأحزاب والحكومات بالبرامج والقوانين التي تطالب بمنح حقوق أكثر للمرأة في كافة المجالات، خاصة في المجال السياسي والاقتصادي، كخطوة جادة في زرع ثقافة حقوق الإنسان في المجتمعات وفي كافة الهيئات.
وتجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية هو عضو استشاري للأممية الاشتراكية منذ مطلع هذه السنة (2017) بعد ما كان عضوا مراقبا فقط منذ 1982
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق